آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 01 مايو 2024 - 02:00 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار الذهب والمجوهرات اليوم الأربعاء في العاصمة عدن وصنعاء
اليونيسيف: اليمن يشهد عودة مقلقة لأمراض خطيرة
اذاعة لنا توقف بثها في عدن
درجات الحرارة المتوقعة اليوم الأربعاء في العاصمة عدن والمحافظات اليمنية
أسعار صرف السعودي مقابل الريال اليمني في صنعاء وعدن اليوم الأربعاء
أسعار صرف الدولار مقابل الريال اليمني اليوم الأربعاء في عدن وصنعاء
الريال اليمني يسجل انهياراً جديداً أمام العملات الأجنبية
المنقطعون عن وظائفهم من المدنيين والعسكريين يناشدون مجلس الرئاسة
خلال الساعات القادمة.. أمطار رعدية غزيرة تضرب هذه المناطق اليمنية
بعد أن جرفتها السيول.. الألغام تُهدّد حياة اليمنيين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
منوعات
الخميس - 18 أبريل 2024 - الساعة 05:43 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / متابعات
استنكر مطرب المهرجانات المصري عمر كمال الهجوم الذي تعرض له في الفترة الأخيرة بسبب ظهوره في فيديو كليب مع زميليه حمو بيكا وحسن شاكوش ومعهم عدد من السيارات الفارهة.
وروى عمر كمال تفاصيل عن حياة الفقر والمعاناة التي عاشها قبل الشهرة سواء في محافظته الأصلية السويس أو القاهرة التي انتقل إليها لاحقا، مؤكدا أنه لم يحقد على الأثرياء أو يتمنى زوال النعمة من حياتهم، كما لم يندب حظه وكان فقط يجتهد ويسعى للرزق.
وقال في فيديو بثه عبر حسابه على "إنستغرام" إنه سبق أن كان عاملا في محطة بنزين ولم يتقاض راتبا بل تنحصر مستحقاته فيما يحصل عليه من الإكراميات والبقشيش، ولم يحقد في مرة على شخص يستقل سيارة فارهة.
وأضاف أنه عمل في محل لبيع الأحذية النسائية، ولم يتأفف من النزول إلى الأرض ومساعدة الزبونات في تجربة المقاسات المختلفة.
وأشار عمر كمال إلى أنه حين جاء إلى القاهرة بحثا عن مصدر رزق، لم يكن في جيبه سوى 20 جنيها فقط وعمل في مطعم شعبي لبيع الفول والطعمية، وكان ينام داخل المطعم.
وشدد على أنه في كل مراحل ما قبل الشهرة كان يدعو الله أن يزيد في رزق الجميع دون حسد، ولم يخطر بباله أن يتساءل لماذا أعطى الله غيره ولم يعطه هو، مستغربا في المقابل الهجوم الذي شنه كثيرون ضده حين رأوه ثريا.