الفن

الخميس - 12 مايو 2022 - الساعة 01:07 ص بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/عدن

نفى الصحفي علي منصور مقراط حضوره مايسمى بمسند قبلي في مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين.

وقال مقراط إنه صحفي حر والحرية ثمنها غالي ومن حاول نصب نفسه شيخا عليه وهو المدعو محمود علي عاطف الكلدي لايعترف به ولابعبره ولايمثل إلا نفسه.

وفي التفاصيل أوضح الصحفي المعروف علي منصور مقراط.
أنه وجه سلسلة من الانتقادات في منشورات على اقدام مأمور زنجبار بأبعاد الصحفي محمد صالح عبدالرحمن من وظيفته المتواضعة مدير إدارة الإعلام بزنجبار وذهب الأخير لشكوى إلى بعض مشايخ مكتب كلد يافع بني قاصد ومنهم الدكتور محمود علي عاطف الذي تم تنصيبه مواخرأ شيخا لكلد خلفا لفقيد الوطن عطر الذكر علي زيد العطوي رحمة الله عليه.مشيرأ أنه لادخل لمشائخ القبائل في قضايا النشر الإدارية.لكن محمود علي عاطف الوحيد الذي ذهب دون غيره من مشائخ قبائل يافع.

واضاف. أنا لم احضر ولن احضر ومايؤسف له أن ماحملة المنشور للمدعو محمد راوح حميد على لسان محمود علي عاطف كلام واطي ولايخرج إلا من شخص سوقي لايمكن أن يتلفظ به انسان سوي ومحترم ومستقيم ويعرف القاصي والداني أن من تلفظ عليه اشرف منه لم يتورط يوما في فساد أو سرقة مساعدات الفقراء والمساكين
كنت اتمنى من محمود أن يكون له دور في قضايا ومصائب يافع ويسهم في وقف نزيف الدم في منطقة باتيس ويسخر جهوده لإصلاح ذات البين
وكشف مقراط أن رىيس جامعة أبين البروفيسور محمود الميسري تدخل و اتصل به اليوم وطلب منه بالمخوة والأخلاق توقيف أية ردود عن محمود علي عاطف وهو امين عام الجامعه معه ولأن الميسري عزيز ومن رجال الدولة وافقت احتراما لشخصة والمناضل الحر أحمد الميسري.لكن لم تمر ساعات وإذ بكلام عاطف ينشر حاملأ أسأت اليه كما أن ناىب محافظ أبين رجل الدولة المحترم السيد مهدي الحامد تواصل معه نافيا ما نسب إليه واجبر كاتب الخبر على سحبه وانزال الخبر مره اخرى واللافت أن حيدرة دحه الذي جاوا اليه لم يبذر منه كلام سيئ وفضح هذا الرجل الذي يدعي المشيخة
وأختتم مقراط قائلاً
لن افتح عن محمود علي عاطف ملفه الاسود حينما كان مدير عام مديرية خنفر لفترة وجيزة ويدعي النزاهة احتراما لإخوانه المستقيمين والجميع يعرف محمود وهويقفز وراء طمع المسؤولية والفتات خلف الجمعيات والأحزاب من المؤتمر إلى الإصلاح إلى الانتقالي ويتذكر أبناء خنفر عندما اسقطوه ارضأ عندما رشح نفسه باسم حزب الإصلاح في جعار امام القامة الوطنية السياسية والاجتماعية السامقة المناضل سالم منصور حيدرة الذي نال ثقة المواطنين وفاز بعضوية مجلس النواب بجداره ورفض الناس التصويت لمن يدعي شيخ مكتب كلد
هذا الرجل الذي يتلون مثل الحربا ولا وجه ولا ثقل ووزن أو تأثير حتى في محيطه الاجتماعي يتسلق ويدعي أنه دكتور وهو لايجيد الحديث غير الوشاية وبيع الرجال واتحدى شيخ من كلد اويافع يضع له أهمية أو قبول وشخصيا لست معترف فيه فكيف يذهب الاعتذار نيابه عني وقد قال لايسرفه انتمائي إلى يافع .
لقد سقطت الاخلاق والخيا من وجه هذا الرجل وقد صار في أرذل العمر لكنه الطبع قلب التطبع .تحيه ليافع وال فضل والشرفاء فيهم وتحيه لشيخ الراحل علي عاطف الكلدي في قبره وكل أولاده باستثناء سيئ الصيت والسمعه محمود علي عاطف الذي شز وأصبح نشاز لايفقة مايقول ويحشر أنفه فيما لا يعنيه
وإلى هنأ ونقول الطيور على اشكالها تقع وان لم تستح !؟
والسلام ختام