آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 26 أبريل 2024 - 11:47 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مزاد دولي يبيع ساعة أغنى راكب ابتلعه الأطلسي مع سفينة تايتنيك
غزيرة وطويلة الأمد.. تحذير من فيضانات مفاجئة تجتاح اليمن
اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد
الحكومة الإسبانية تسن قانونا جديدا باسم مبابي!
الاتحاد الأوروبي: "تيك توك" خطير كالسجائر
الأكبر في العالم.. تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد بميزانية ضخمة (فيديو)
مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
بنك اليابان يبقي معدل الفائدة دون تغيير
صندوق النقد الدولي يفتح مكتباً إقليمياً له في العاصمة السعودية الرياض
البيت الأبيض يمنح شركة "ميكرون" الأمريكية أكثر من 6 مليارات دولار لتصنيع الرقائق
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
هل فعلا الضوء الأزرق الناجم من الهاتف يؤثر على أدمغتنا؟
حديث الصحافة
الإثنين - 13 يناير 2020 - الساعة 04:02 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
لعل التعرض للضوء الأزرق الصادر عن الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والتلفاز في الليل ليس له تأثير سيء على جودة نومك كما كان يعتقد في البداية.
حيث وجدت دراسة أجريت على الفئران أن الأضواء الزرقاء الخافتة كان تأثيرها لا يذكر على ساعة الجسم البيولوجية في الحيوانات مقارنة مع الأضواء الصفراء الزاهية.
وهذا يأتي عكس الأبحاث التي تشير إلى أن الألوان الخافتة مثل التي تستخدم في الـ " الوضع الليلي" أقل تأثيرا على جودة النوم للأشخاص.
وبدلاً من ذلك فإن مثل هذه البرامج التي تقوم بتغيير ألوان الشاشات مع بداية المساء قد تربك الدماغ وتؤثر على نومنا.
وقال الدكتور تيم براون من جامعة مانشستر: " الرأي الشائع بأن الضوء الأزرق له تأثير قوي على الساعة البيولوجية هو رأي مضلل, في الواقع فإن اللون الأزرق المرتبط بلون الشفق أضعف من الضوء الأبيض أو الأصفر ذي السطوع المكافئ".
وقال الدكتور براون وزملاؤه إن الضوء الطبيعي أثناء الشفق - الفترة بين غروب الشمس والليل - هو اللون الأزرق لذا فإن الضوء الأزرق في الليل يتناسب أكثر مع الطبيعة.
لذا الإعتقاد الشائع هو أن الضوء الأزرق يحاكي ضوء النهار ويقلل من مستويات الميلاتونين في الجسم وهو الهرمون الذي ينظم ساعة الجسم وينخفض بشكل طبيعي وهو بدوره يمكن أن يجعل الأشخاص مستيقظين حتى عندما يحين وقت النوم.
لكن الباحثين في مانشستر وجدوا أن الضوء الأزرق في الواقع كان له تأثير أقل على بروتين الميلانوبسين الحساس للضوء في العين.
كان لدى الفئران المستخدمة في الدراسة " فترات يومية " - تطول - عندما يتعرضوا للضوء الأصفر بدلا من الضوء الأزرق.لذا فإن تبديل الهاتف الذكي للوضع الليلي قد يربك الدماغ بسبب تعتيم الضوء واستخدام الألوان التي ترتبط بالنهار.
وقال الدكتور براون : " هناك اهتمام كبير بتغيير تأثيرات الضوء على ساعة الجسم من خلال ضبط إشارات السطوع التي يمكن أن يحددها الميلانوبسين، لكن الأساليب الحالية عادة ما تفعل ذلك عن طريق تغيير الأطوال الموجية وهذا يؤدي إلى اختلاف بسيط في السطوع".
وأضاف الدكتور " تشير النتائج التي توصلنا إليها أن استخدام الأنوار الخافتة والهادئة في المساء وأضواء ساطعة دافئة نهارا قد يكون أكثر فائدة ".