آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 23 أبريل 2024 - 10:53 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
استشارية تغذية توضح أهمية إدخال الدهون الصحية على مائدتك
ماذا يحدث لجسمك عند الإفراط في تناول زيت الخروع؟
آلام الحوض لدى السيدات .. اعرفي أهم أسبابها
كيف تساعد التمارين الرياضية في التخلص من آلام الظهر؟
عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربي الغضب في الدوري الإيطالى
روما يستعيد إيفان نديكا بعد التعافي من انهيار الرئة
مدرب فينورد أحدث المرشحين لتدريب ليفربول
برشلونة ينتظر إنهاء مسلسل دى يونج فى انتقالات صيف 2024
إيقاف حارس منتخب إيران بسبب حضن فى أرض الملعب
أديب العيسي يهنئ أبناء حضرموت بالذكرى الثامنة لتحريرها
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
العلماء: الزيجات غير السعيدة أفضل لصحتك من كونك أعزب أو مطلقا!
حديث الصحافة
الأربعاء - 08 فبراير 2023 - الساعة 10:25 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
وتبين أن الأشخاص الذين يعيشون مع الزوج هم أقل عرضة لارتفاع مستويات السكر في الدم ما قد يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري من النوع 2 - بغض النظر عن مدى انسجام أو حدة علاقتهم، وفقا للبحث.
ويعتقد الخبراء أن الأزواج يؤثرون على سلوك بعضهم - مثلا في النظام الغذائي - بالإضافة إلى ميلهم إلى الحصول على دخل مشترك أعلى، ما قد يؤدي أيضا إلى تناول طعام صحي.
ووجدت الأبحاث السابقة أن الزواج يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من الفوائد الصحية بما في ذلك إطالة العمر وتقليل السكتات الدماغية والنوبات القلبية وتقليل خطر الإصابة بالاكتئاب وتناول طعام صحي أكثر مما غير المتزوجين.
لكن الباحثين أرادوا التركيز على كيفية تأثير العلاقة الطويلة الأمد على مستويات السكر في الدم، والتي يمكن أن تكون نتيجة لعوامل تشمل ما نأكله والهرمونات والتوتر.
وقاموا بتحليل بيانات أكثر من 3300 بالغ، تتراوح أعمارهم بين 50 و89 عاما، من الدراسة الإنجليزية الطولية للشيخوخة.
وسُئل الناس عما إذا كان لديهم زوج أو زوجة أو شريك يعيشون معه، ووجد 76% من المشاركين أنهم متزوجون أو متعايشون.
كما طُرحت عليهم أسئلة لفحص مستوى التوتر والدعم داخل العلاقة.
ثم تم تحليل النتائج إلى جانب البيانات التي تم جمعها من عينات الدم المأخوذة كل أربع سنوات والتي تقيس متوسط مستويات السكر في الدم، والمعروفة باسم HbA1c.
ووجد خبراء من جامعة كارلتون، أوتاوا بكندا، وجامعة لوكسمبورغ، أن أولئك الذين تزوجوا لديهم مستويات سكر في الدم بمتوسط الخمس (21%) أقل مما لدى أولئك الذين كانوا غير متزوجين أو مطلقين. وأظهرت النتائج أن الشيء نفسه ينطبق على كل من الرجال والنساء.
ولم تُحدث جودة العلاقة فرقا كبيرا في متوسط مستويات الجلوكوز في الدم، والتي أقروا بأنها كانت مفاجئة في ضوء النتائج السابقة التي تشير إلى أن العلاقات الداعمة هي الأكثر فائدة.
ومع ذلك، فإن أولئك الذين عانوا من التحولات الزوجية - مثل الطلاق - عانوا أيضا من تغيرات كبيرة في مستويات HbA1c لديهم واحتمالات الإصابة بمقدمات السكري، وهي الحالة التي تسبق مرض السكري غالبا.
واقترحت كاثرين فورد، من جامعة كارلتون في أوتاوا، والتي قادت الدراسة، أن العلاقة أظهرت كيف يمكن أن تتشابك صحة الناس مع العلاقات بينهم.
وقالت: "أتوقع أن يتطلب الزواج والمعاشرة استثمارا عاطفيا معينا على مدى فترة طويلة من الزمن. ومن المحتمل أن يعني أن فقدان هذا النوع من العلاقة آثارا على الصحة، مثل متوسط مستويات السكر في الدم".