آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 29 مارس 2024 - 05:25 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
خطيب المسجد الحرام: كل خير وعبادة وذكر فى ليلة القدر يعادل عمل 83 سنة
87 دولارا لخام برنت .. تعرف على أسعار النفط بالأسواق العالمية
ريال مدريد يعدل موعد الإعلان عن صفقة كيليان مبابي
زين الدين زيدان يدخل دائرة اهتمامات بايرن ميونخ وريبيري مساعدا
كيميتش يضع شروطه لـ بايرن ميونخ قبل تجديد عقده
ريدوندو يغيب عن انتر ميامي 8 أسابيع بسبب الإصابة
أعراض غير شائعة لالتهاب الأعصاب اعرفها
هل يساعد فيتامين ب فى علاج تساقط الشعر؟
أطعمة يجب تناولها لتجنب مشاكل القلب والأوعية الدموية
5 علامات تشير لمشكلة في الرئتين تلزم الذهاب إلى الطبيب
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
السليماني معلقاً على قرار اقالة لعكب: قرار الوصي!
أخبار محلية
الأحد - 07 أغسطس 2022 - الساعة 12:43 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
علق الكاتب الشبواني عمر السليماني على قرار محافظ شبوة عوض الوزير الصادر مساء السبت والقاضي بإقالة قائد القوات الخاصة بالمحافظة العميد عبدربه لعكب.
وقال السليماني في منشور على صفحته على الفيس بوك رصده محرر صحيفة الوطن العدنية بانه لا يعتقد أن قانونية أو دستورية قرار المحافظ بن الوزير مهم بعد صدور القرار.
وأضاف بالقول: ولا أظن أن الرئاسة أو الداخلية قادرة أو راغبة في ممارسة حقها في الاعتراض أو إلغاء قرار المحافظ.
وأشار إلى أن شبوة ليس أكبر من الجمهورية التي تحت الوصاية ، لافتا إلى أن القرار قرار الوصي على الجميع في إشارة إلى التحالف السعودي الإماراتي.
وختم بالقول: كل ما نتمنى أن يكون لعكب أكثر حكمة وانضباط عسكري، كما عهدنا كل رجال شبوة قبله، بن عديو وبن فريد وغيرهم..يقدمون مصلحة شبوة وسلامتها فوق المصالح والاعتبارات الشخصية # سلامة شبوة أولا.