آخر تحديث للموقع :
السبت - 20 أبريل 2024 - 11:47 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
شخصيات نادرة مهددة بالانقراض يجب الحفاظ عليها !!
أطعمة تسبب التهابات المفاصل
هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
مصر تستقبل 134 جريحا ومريضا ومرافقا فلسطينيا من قطاع غزة
وفاة رجل أضرم النار في نفسه وسط نيويورك.. ماذا قال في بيان ما قبل الانتحار؟
"أبل" تسحب "واتساب" و"ثريدز" من متجرها الإلكتروني في الصين
أداة ذكاء اصطناعي تحول صورة ومقطع صوتي لـ"وجه ناطق" بتوقيع مايكروسوفت
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الطفولة الضائعة
حوارات وتحقيقات
الجمعة - 15 يناير 2021 - الساعة 11:52 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
كلنا يعلم بأن الطفولة هي أول مراحل العمر وتبنى كل الفئات العمرية التالية على ماتتحصل عليه هذه الفئة من الرعاية والأهتمام حتى تستقيم الفئة العمرية التي تليها وهي فئة الشباب والتي تعول عليها كثير من الدول في بناء مستقبل أوطانهم إذاً تعتبر الطفولة اللبنة الأولى في بناء الشخصية وقد أحببت كتابة مقالي هذا بهذه المقدمة حتى يفهم القارئ الكريم أن كل المقصد وبيت القصيد هي الطفولة وأقول لاخير في وطنٍ مسؤليه لايلقون بالاً ولايهتمون بحقوق الطفل حيث أصبحت الطفولة في وطننا تعاني ماتعانيه من الضياع والبؤس والقهر والحرمان وتعاني إيضاً من مظاهر العنف الجسدي والنفسي بل وكل مظاهر العنف القبيحة ولكم أن تتخيلوا حياة البؤس الذي تعيشه الطفولة في وطنٍ كان من أهم أولويات برامجه هو الأهتمام بالطفولة ولاينكر ذلك إلاّ معاند أو جاحد أمّا حال الطفولة اليوم حدث ولاحرج فهم اليوم في سوق العمل في الورش وفي الأسواق وفي الطرقات يتسولون ويتم أستخدامهم أحياناً في الكثير من الجرائم وخصوصاً الجرائم الأخلاقية وجرائم السرقة وبيع المخدرات بينما الحكومة الموقرة تدور في فلك الأختلافات وتمارس طقوسها المعهودة في تعذيب أبناء هذا الشعب وتأتي الطفولة كأول فئة تعاني وتدفع مقابل ذلك الكثير من الفواتير باهظة الثمن يأتي في مقدمتها ضياع مستقبلهم الذي كانوا يحلمون به بل قد يكون الأمر أشد وأسوأ من ذلك حيث يتحولون دون ذنبٍ منهم إلى مجرمين أسهمت الدولة في صنعهم بسبب عدم قيام الدولة بمسؤلياتها تجاه هذه الشريحة وأقول لمن أعطيت لهم المسؤلية ستسألون عن قبح إجرامكم تجاه هذه الشريحة في يوم لاينفع فيه الندم ولكن لازال باب النجاة مفتوحاً أمامكم إذا أستطعتم أن تأخذو بيد هذه الفئة وتعملوا على إنقاذهم مما يعانوه وإن تجتهدو في رسم الكثير من السياسات والبرامج التي تمكن هذه الفئة من أن تحيا حياة مستقرة بعيدة عن كل أنواع الظلم والقهر والعنف ..فهل أنتم فاعلون. أتمنى ذلك
بقلم/أنيس جعسوس
مساء الجمعة
تاريخ/١٥يناير/٢٠٢١م