آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 11:30 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مركز غسيل الكلى بمديرية مودية (عامان) من النجاح
مبارك المولودة الجديدة انتصار
تفاصيل لقاء يجمع وزير الخارجية وشؤون المغتربين بوزير الخارجية السعودي
عاجل/ ميليشيا الحوثي الارهابية تستهدف مواقع الجيش شرق مدينة تعز
المؤشر الياباني يغلق على تراجع بأكثر من 2 بالمائة
استقرار أسعار النفط وسط علامات على تباطؤ الاقتصاد في أمريكا
انخفاض الذهب إلى 2313.44 دولار للأوقية
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34305
روسيا تزود الامارات بثلث حاجتها من القمح سنويا
وزير الداخلية يبحث أوجه التعاون المشترك مع السفيرة الفرنسية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
أي رائحة تجعلك تبدو أصغر سنا؟
منوعات
السبت - 17 أكتوبر 2020 - الساعة 06:26 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
تشير الدكتورة آنا سيفاتشيفا، أخصائية علم النفس السريري المتخصصة في علاج حاسة الشم، إلى أن أحد أهم أعراض "كوفيد-19" هو فقدان الحساسية للروائح، فهل يمكن العيش مع هذا الفقدان؟
وتؤكد سيفاتشيفا، على أن للعطور تأثير كبير في الإنسان، ومع ذلك نحن لا نقدرها. و يتمكن الإنسان من تمييز العديد من الروائح، حيث تشير بعض البيانات، إلى أن عددها قد يصل إلى تريليون رائحة.
وتقول، "نحن نستلم فقط 2% من المعلومات عن طريق حاسة الشم. ولكن بالذات من خلال الرائحة نفهم هل هي مفيدة لنا أم ضارة. فعلى المستوى الجيني نعتبر رائحة الصنوبر والبخور طبيعية ونقية. ورائحة الخبز دليل على الدفء والراحة. اي أن الرائحة تفتح لنا الطريق إلى المشاعر".
وتضيف الخبيرة، ومع ذلك لكل إنسان ارتباطات شخصية بالروائح المختلفة. كما أن لكل شخص رائحته الخاصة ونفس الشيء للمنزل. وتقول، "يعيش في كل مسكن أشخاص مختلفون، ما يؤدي إلى خلط روائح أجسامهم وملابسهم وطعامهم. وعلاوة على هذا يمكن أن تثير روائح معينة مشاعرهم، نتيجة التفاعلات الهرمونية. كما أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض معينة تفوح منهم روائح خاصة".
وتشير الدكتورة، إلى أنه تحت تأثير الإجهاد، والأمراض والعمر والجنس، يشعر الناس بالرائحة بصورة مختلفة: فحاسة الشم عند النساء غير مستقرة، لأنهن أكثر عرضة للتغيرات الهرمونية والعاطفية. ولكن توجد أشياء عامة، فمثلا تستخدم المتاجر الراقية رائحة الجلود لخلق شعور بالرفاهية.
وتقول، "المرأة التي تفوح منها رائحة الغريب فروت أو الليمون، تكون بنظر الرجال أصغر من عمرها الحقيقي بسبع سنوات. والأشخاص الذين تفوح منهم رائحة الفانيليا، يعتبرون أكثر لطفا. والرجال الذين تفوح منهم رائحة نبات نجيل الهند، تعتبرهم النساء أكثر موثوقية واستقرارا".