آخر تحديث للموقع :
الخميس - 18 أبريل 2024 - 01:43 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار الذهب والمجوهرات في العاصمة عدن وصنعاء
اليمن.. سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب حضرموت (فيديوهات)
المجلس الاوروبي يؤكد التزامه بإنهاء الأزمة في غزة دون تأخير
مجلس الأمن يناقش اليوم الاوضاع في الشرق الاوسط والقضية الفلسطينية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في عدن وصنعاء
إجتماع بتعز يناقش آلية متابعة وضبط محطات الوقود والغاز المخالفة
نشرة أسعار اللحوم والمواشي بالعاصمة عدن ليوم الخميس 18أبريل
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
الأرصاد تطلق تنبيهات هامة بشأن المنخفض الجوية .. تعرف عليها
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
في إجراء تعسفي.. جماعة الحوثي تغلق المقر الرئيسي لبنك الكريمي بصنعاء
اخبار وتقارير
الأربعاء - 30 سبتمبر 2020 - الساعة 07:19 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/صنعاء/خاص
أقدمت ظهر اليوم السلطات الأمنية التابعة للحوثيين بإغلاق المقر الرئيسي لبنك الكريمي بصنعاء؛ بحجة التعاون مع البنك المركزي بعدن وبان بنك الكريمي ينفذ في فروعه في المحافظات التي تقع تحت سيطرة حكومة الشرعية سياسة البنك المركزي بعدن.
وزعمت تلك الجهات الأمنية إن تنفيذ سياسة البنك المركزي بعدن يضر بالإجراءات التي يفرضها البنك المركزي بصنعاء على البنوك والشركات.
وإفادة معلومات مؤكدة لمجلة "الاستثمار" بأن أجهزة الأمن صنعاء احتجزت مدير الالتزام في بنك الكريمي واتبعت اجرائها التعسفي بإغلاق فروع تابعة للكريمي بمحافظة اب.
تأتي هذه القرارات المجحفة في إطار تصعيد خطير يشنه أطراف الصراع بقيامهم بحملة عبثية ضد القطاع الخاص ورؤوس الأموال في معظم المحافظات اليمنية والتي يغلب عليها الطابع السياسي والمناطقي؛ وكأن الفرقاء التي تختلف أجنداتهم السياسية متفقون على المزيد من تضييق الحياة العامة على المواطنين, وضد المشاريع الاستثمارية والأعمال التي قدمت قصص نجاح كبيرة ساهمت في خدمة المجتمع اليمني في ظل الحرب.
وطالب اقتصاديون طرفي الصراع بتحييد القطاع الخاص وعدم استخدام لقمة العيش وفرص الأعمال ضمن أوراق الصراع القائم، وان الاستمرار في الغلو والتعنت سيضر بالمصلحة العامة. ويقول الخبراء: ان مثل هذه الاجراءات ستؤسس إلى المزيد من الفوضى ومن الاضطرابات المالية وستمثل ضربة كبيرة لما تبقى من رؤوس الأموال التي مازالت صامدة في ظل المخاطر والأزمة الراهنة.