آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 23 أبريل 2024 - 10:30 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أديب العيسي يهنئ أبناء حضرموت بالذكرى الثامنة لتحريرها
ضبط 54 متهما ومشتبها به بقضايا وجرائم جنائية مختلفة يوم أمس الإثنين
وفاة 4 أشخاص واصابة 15 آخرين بحوادث سير أمس
اللجنة العليا لتطبيق الأداة الوطنية للتقييم وتصنيف الجامعات اليمنية تناقش التحضيرات لعقد الدورة التدريبية لأعضائها
كشف حركة السفن بميناء الحديدة اليوم الثلاثاء
استكمال إجراءات العلاوة السنوية لخمسة مكاتب إدارية بمحافظة شبوة
الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
هجوم عنيف على النادي الأهلي المصري
تهانينا للدكتور انس عادل الميسري
وزير العدل يؤكد على اهمية تطوير عمل الادلة الجنائية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
نقض الاستعباد السلالي الجزء الثاني للمؤلف الدكتور علي البكالي
أخبار أبين
الأربعاء - 29 يوليه 2020 - الساعة 08:39 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /عدن
صدر حديثاً كتاب “نقض الاستعباد السلالي ” بجزءه الثاني للكاتب اليمني الدكتور علي البكالي، ويتحدث الكتاب عن تاريخ الإستبداد السلالي في اليمن
ويقع الكتاب في (١٢٤ ) صفحة، توزعتها (١٤) فصلا أو موضوعا، جميعها تدور حول فكر الإمامة الهادوية الرسية الغازية لمناطق شمال اليمن بنزعتها العرقية الشيفونية العنصرية، حيث خصص الكاتب الفصول من ١- ٥ للحديث عن النزعة العنصرية السلالية للهادوية كموجه ثقافي مذهب وطائفي وأثر ذلك على الهوية الوطنية، والدولة والنسيج الإجتماعي.
فيما خصص الفصول من ٦- ٩ لبحث تماثل النزعة الاعراقية العلوية مع الشيفونية الصهيونية، وفي بقية الفصول تناول السلوك الإقطاعي والنظام الفيدالي للهادوية العلوية الرسية في اليمن، وكيف حولت أجزاء من اليمن إلى إقطاعيات متوارثة، مختتما مواضيع الكتاب بضرورة استعادة ثورة الهمداني ونشوان الحميري لمواجهة هذا التشوه الثقافي الذي قيد المجتمع اليمني عن التطور الحضاري.