آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 24 أبريل 2024 - 11:57 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
10أطعمة تساعد على تبريد الجسم فى الطقس الحار.. أبرزها الشمام والبطيخ
ردا على ما نشرته صحيفة لبنانية.. حركة حماس تنفي إرسال الحركة طلبا للانتقال إلى سوريا
مواعيد رحلات طيران اليمنية ليوم الخميس 25 أبريل 2024م
باحميش يجدد التعاقد مع بنك الإنماء للتمويل لصرف مرتبات منتسبي الداخلية
مجلس الوزراء يستعرض عدداً من المواضيع المدرجة في جدول أعماله
نزول لجنة من وزارة الزراعة والأسماك إلى منطقة عمران لمعاينة شاحنة مبيدات حشرية مضبوطه
موافقة الحوثيين على لقاء مع الحكومة الشرعية لبحث خارطة الطريق الأممية
بموكب جنائزي مهيب تشيع نجل محافظ لحج اللواء أحمد التركي
غروندبرغ يدعو من الرياض إلى دعم إقليمي مستمر للوساطة الأممية باليمن
الأمم المتحدة تعلن توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح في اليمن
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
"الموضوع أكبر مننا"... الفنانة السورية سلاف فواخرجي تعلق على قضية نانسي عجرم
أخبار أبين
الثلاثاء - 14 يناير 2020 - الساعة 03:14 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
علقت الفنانة السورية، سلاف فواخرجي، على قضية محاولة سرقة منزل الفنانة اللبنانية، نانسي عجرم، والتي انتهت بمقتل اللص على يد زوجها، فادي الهاشم.
وشاركت "فواخرجي" صورة تجمع بين القتيل السوري الجنسية، محمد حسن الموسى، وأبنائه، وكتبت معها أن "القانون هو الفيصل في القضية، وأن هناك ظالم ومظلوم، وأن هناك عدالة على الأرض ولو بنسبة قليلة، بينما عدالة السماء أكبر من كل النسب".
وأضافت: "كل الناس بتطلب رأي أو موقف من الفنان، والفنان جزء من المجتمع لازم يتحدث أكيد، بس لما بتكون الأمور لسا ما اكتملت صورتها، ولما بتكون بإيدين القضاء، نحنا ما فينا نبت أو نعطي أحكام وقرارات ولا بيجوز نتدخل لأنه الحقيقة بعدها ما وضحت والقضية شائكة جدا، ولكل الناس التي تطالبني بإبداء الرأي بالقضية وكأن قراري هو الحكم، أو لمجرد إثبات موقف أو اللحاق بسبق السوشيال ميديا (والقصة ليست كذلك وأكبر هذا)، أنا أقف إلى جانب الإنسان المظلوم بغض النظر عن جنسيته، ولا أحد يقبل بالظلم لا لنفسه ولا لغيره، وصحيح السوري انظلم من إخوته كثيرا، ولكن التعميم غلط، وهناك صالح وطالح في كل بلد".
وتابعت موضحة: "الجنسية متل الاسم مالو علاقة فيها البني آدم بتخلق معه، والعنصريين وين ما كانوا هم ناس مريضين، وبوقف أكيد مع ابن بلدي بالحق ولو كان بآخر ما عمر الله، وكل نقطة دم منه هي من دمي، ولو نانسي ودكتور فادي مذنبين أكيد رح ياخدوا جزاءهم، بس الموضوع أكبر مننا ومن تقييمنا، وماحدا قدر يعرفه، حتى الآن عالقليلة، والأكيد كمان إنهم ليسوا مجرمين بالأصل ولا ساديين، بس في شي صار غلط وغير مقبول، وأكيد هم عائلة منيحة، ما سمعنا عنهم كلام سيء بيوم من الأيام، وعندهم عيلة وبنات، والڤيديوهات التي تنزل والأغاني والشماتة لا تليق بإنسان تعرض لمصيبة بكل معنى الكلمة، ولا بفنان بيوم من الأيام قدم سعادة للناس، مانو إله طبعا، وبيغلط وممكن يكون يتحول لمجرم بلحظة ما، بس مو باللحظة اللي وقع فيها نكون نحنا مجرمين".
أردفت: "الله يرحم ابن بلدي ويصبر أهله وعيلته وولاده، وولاده متل ولادي وولادنا كلنا، وإن شاء الله بيرجع حقه كإنسان وبيفك الظلم عنه، واللي صار معه حفر بقلوبنا ألم ووجع ما بيخلصوا، والرب وحده اللي بيقتص من الظالم عاجلا أو أجلا، اتركوا مناصب المحامين والقضاة وبعدوا عن كونكم أوصياء على المجتمع، وكل واحد فينا عنده مئه مشكلة ومئة عيب، وكلنا معرضين باللحظة ما نكون مظلومين أو ظالمين، وأكيد في شي ما حدا بيعرفه صار، واللي صار أكبر من فن وشهرة، في بيوت وفي أسرار وفي بشر".
واختتمت سلاف فواخرجي: "عنا ثقة بالقضاء اللبناني وعنا ثقة بالمحامين السوريين المهمين اللي استلموا القضية وبكل المحامين العرب اللي اتطوعوا لكشف الحقيقة وتضامنوا مع محمد الموسى والهم كل الاحترام والتقدير، وعنا ثقة قبل كل شي بالله العادل والرحمن والرحيم، وخلوا البشر بحالهم ولا يكونوا سلعة نسوقلها".
وكانت فيلا الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في "نيو سهيلة" في لبنان، قد تعرضت لمحاولة سرقة، فجر الأحد الماضي، من قبل محمد حسن الموسى، سوري الجنسية، انتهت بإطلاق نار ومقتل السارق على الفور على يد فادي الهاشم.