مقالات وكتابات


الثلاثاء - 10 سبتمبر 2019 - الساعة 06:14 م

كُتب بواسطة : شكيب راجح - ارشيف الكاتب


البعض يسمي حاله القلق إزاء نفاذ الوقود لمحطات التوليد بانها اصوات معاديه بينما يسمي اللا مبالاه التي تميز بها الكثيرين اتناء نفاذ الوقود و التهديد بخروج محطات التوليد خاصه من هم في مركز القرار بانها مواقف وطنيه
العيسي انقد الموقف عندما كان مستعد بالسفينه المحمله بي 18 الف طن ديزل و بالرغم من بيان شركه مصافي عدن قبل ايام بان الباخره ليس لها علاقه بوقود الكهرباء و انما هي للسوق المحليه يذل بان هناك حاله من التخبط ولولى التعليمات الصادره بالوقت القاتل للشيخ العيسي و الاتفاق معه لشراء الديزل لكن الوضع ماساوي في الكهرباء ويجي من يطالب المواطنين بعدم القلق و عدم الالتفات للكتابات التي تشير لوجود ازمه وقود للكهرباء والله انه استخفاف ما بعده استخفاف بعقول المواطنين
خلاصه
كان وقود الكهرباء يمر وفق مناقصه صادره عن مصافي عدن حتى وان شاب تلك المناقصات كثير من التساؤلات و علامات الاستفهام الانها بالاخير تسمى مناقصه و مع ذلك تم توجيه التهم بالفساد للشيخ العيسي طيب اليوم وبعد الشراء المباشر للديزل من الشيخ العيسي و من عرض البحر ماذا يمكن ان نسمي هدا