الإثنين - 27 سبتمبر 2021 - الساعة 09:36 م
تٲمر السعودية ضد اليمن سابقا وحاضرا ومستقبلا معروف للجميع ومن حارب ثورة 26 سبتمبر ودعم الملكيين من اجل عودة اسرة البدر وحميد الدين في حصار السبعين ومن كانت تدعم السلاطين بالجنوب بعد خروج بريطانيا لكن تم حسم امرهم بسرعة وتم القضاء عليهم بعد الاستقلال مباشرة وصدقونا ان الامارات والحوثي وادواتها لاغير وهي قادرة ان تضع لبعثهم حد متى تريد ومن عندة شك بذالك فهو لهم السعودية تعتبر اليمن الخطر القائم الذي يهدد وجودها اليمن اخطر عليها من ايران و عندما تبين لها خلال ست سنوات من الحرب والدمار واليمن مازالت تنبض بالحياة وان كانت مثخنة بالدماء سمحت لادواتها ليعيثوا طعن وتمزيق لليمن وعدم مد الجيش الوطني الموالي للشرعية بالاسلحة الثقيلة والمتنوعة والمتطورة كي يحسم المعركة وتنتصر اليمن وتخرج الى بر الامان بامان بينما تمد وتسلح مليشيات باحدث واحسن الاسلحة وبكميات كبيرة وهما الان لا يشكلوا اي خطر على الحوثي وان كانت الإمارات هي من تفعل ذالك برضى ومباركة السعودية والا لماذا رواتب هذه المليشيات بالسعودي ايش الدرهم ما يصرف باليمن او منخفض القيمة امام الريال اليمني وهاهي اليوم تستخدم حرب العملية التي هي اشد فتكا وقتل لليمنين
البعض بقول انت غلطان بهذه الكلااام السعودية مش من مصلحتها تنهار العملة الامارات التي تمنع تصدير النفط من الموانئ والسؤال لماذ عندما تحركت الشرعية لاسترداد ميناء بلحاف من يد الامارات وكانت قادرة تدخلت السعودية ومنعت الشرعية من ذالك بقوة بنما لا تسعى بجدية ضد الانتقالي و الإمارات من اجل تنفيذ اتفاق الرياض وعودة الحكومة لتخفيف معانات الشعب وهي الضامنة لنفيذ الاتفاق كما فلعت في بلحاف صار جرم السعودية باليمن لا يغفر لانها دخلت من اجل اعادة الشرعية وقطع ازرع ايران في اليمن والذي حققته السعودية قطعت اذرع الشرعية وتمكين حسن ايرو من حكم اليمن البعض سيقول مش قلتم شكرا سلمان نعم قالوها اغلب اليمنين في بداية التدخل واتحدى اي حزب يثبت ان اصدر بيان يندد ويعترض على تدخل التحالف العربي في ايامه الاولى ماعدا من كانوا متحالفين قلبا وقالبا مع الحوثي.