السبت - 31 يوليه 2021 - الساعة 07:23 م
هذه العباره كانت مرفوعه في عام ٢٠١٤ وقبل واثناء ماعرف ب٢١سبتمبر ضد حكومة الوفاق وكان حينها الدولار ب٢١٥ ريال والسعودي ب٥٤ ريال منذ بداية تولي حكومة الوفاق في عام ٢٠١٢.
وكانت بداية شراراتهم التي يتجرع الشعب مرارتها حتى اللحظه ولسنوات قادمه إضافة ٥٠٠ ريال على سعر الدبه البترول واليوم تتجاوز سعرها ال ١٣٠٠٠ الف ريال في بعض المناطق والعشرين الف في اخرى.
ومع تجاوز الدولار لل ١٠٠٠ الريال والسعودي ٢٦٦ لم يعد هذا الشعار في الواجه ورافعين شعار عجباً لمن يبحث عن الغاز والتموين ولم يقف ضد العدوان والإخوان.
بهذه الشعارات والتي يتم استخدامها وتغييرها بحسب المرحله وبحسب ما يريده المخرج يتم تنسيق السيناريوهات التي تتناسب معها لانهم وجدوا شريحة عريضة من الشعب تتحرك بحسب أهوائهم ونزواتهم الشيطانيه تجمعهم خرافة الغدير ولا تجمعهم لقمة العيش والرغيف.تجمعهم الصرفه ولا تجمعهم الغيرة والنخوه
الشارع الذي يتحرك وفق اجنده عدائيه انتقاميه سوف يتجرع مرارة العيش ويدفع ثمن مواقفه.
لابد من نشر الوعي بين اوساط الناس وان المرحلة تحتاج الى التلاحم والتعاضد والترابط في وجهة ادوات الافقار والتجويع والموت على فراش الوهم والخرافه
الشعب الحي يعرف ويعي بان مايجمهم هو رغيف العيش وتفرقهم الخزعبلات واستدعاء الماضي ونشر الكراهية والمناطقيه والطائفية ولكن اصواتهم خافته ولا يسمع لها